بقليل من التعليق

نم على راحتك، لست الوحيد في زمن الرداءة.
المشكلة ليست في السلام أو حتى تقبيل أيادي المحتلين (إن أرادوا ذلك) و لكن المشكلة هو عدم تحقيق أي تقدم لصالح القضايا العربية وبالخصوص القضية الفلسطينية. لا يمكن أن تكون حلول بدون حوار و أخذ و رد بين المتصارعين لكن المسؤولون العرب يعطون دون أن يحققوا أي شيء للشعوب العربية غير الذل و الاحتقار. يقول المغاربة (إعيا لي يعطي أميعياش لي يشد). الاسرائليون لا يتركون أي فرصة أو مناسبة لتحقيق المزيد من شق الصفوف مسلحين بالآلة الاعلامية قبل طائرات F16.